أكدت السلطات الفرنسية تعليق النظر في طلبات اللجوء من طرف السوريين إلى حين اتضاح المشهد في سوريا، على غرار عدة دول أوروبية أخرى.
وأعلنت هيئة تحرير الشام وفصائل مسلحة حليفة لها فجر الأحد دخول دمشق وإسقاط الرئيس الذي حكم البلاد لنحو ربع قرن.
ويأتى ذلك بعد هجوم بدأته الفصائل من إدلب (شمال غرب)، أبرز معاقل المعارضة السورية المسلحة، في 27 نوفمبر، وسيطرت خلاله على مدن أساسية وصولا إلى العاصمة، تزامنا مع مغادرة الأسد البلاد.
والثلاثاء، قال نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف إن بشار الأسد بضيافة روسيا، في أول تأكيد حكومي روسي لذلك.
ولفت ريابكوف خلال مقابلة أجرتها معه شبكة “إن بي سي” الأميركية، إلى أن روسيا نقلت الأسد إلى أراضيها “بأكثر الطرق أمانا”.
نون – سكاى نيوز
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية