نون – وكالات
تتواصل الاحتجاجات والمسيرات الجزائرية، في العاصمة ومدن أخرى للأسبوع الـ 30 على التوالي، فيما يسمي بـ حراك 13 سبتمبر في الوقت الذي يؤيد فيه الجيش و«لجنة الحوار» إجراء انتخابات رئاسية في أقرب وقت.
وردد محتجو حراك 13 سبتمبر في شوارع العاصمة، اليوم الجمعة، هتافات تدعو إلى رحيل قائد الجيش، أحمد قايد صالح، كما طالبوا بإطلاق سراح الناشط السياسي، كريم طابو، الذي اعتقل أول أمس.
13h40#Alger #الجزائر#الجمعة30 #الجزائر#أنا_شرذمة#دولة_مدنية_ماشي_عسكرية#Vendredi30#Alger#Algerie#Je_suis_la_horde pic.twitter.com/YOZkexRP0N
— Khaled Drareni (@khaleddrareni) September 13, 2019
هنا الواقع …هنا الشارع ..هنا الرجال …✌🇩🇿
أما الباقي فهم مجرد أبواق في المواقع 😊#حراك_13_سبتمبر #Hirak pic.twitter.com/hzba04MzFh— Rima Skander✨🇩🇿 (@Rim870) September 13, 2019
وتأتي احتجاجات حراك 13 سبتمبر اليوم بعد تقديم «هيئة الوساطة والحوار» توصياتها للرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح، قبل أيام.
وكانت قيادة الجيش دعت مطلع سبتمبر الجاري، لإجراء الانتخابات الرئاسية قبل نهاية السنة، لأن «الوضع لا يحتمل التأجيل».
اسمع يالقايد… اسمع يالقايد… دولة مدنية ماشي عسكرية
🇩🇿🔥🇩🇿🔥🇩🇿🔥#حراك_13_سبتمبر #pre_hirak pic.twitter.com/WcMzsdO7au— Abdeldjalil Bouzenoun (@Abdeldjalil1) September 13, 2019
وتشهد مدن الجزائر منذ 22 فبراير الماضي موجة من الاحتجاجات ضد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة ورموز نظامه، كما ترفض شريحة من المتظاهرين مقترحات تنظيم الانتخابات كحل للخروج الأزمة الساسية.
أخبار ذات صلة: