أدانت كل من فرنسا وتركيا قصف المستشفيات شمالي سوريا، مؤكدتان أن تلك الكارثة تعد جريمة حرب.
وقد قتل ما يصل إلى 50 شخصا في قصف صاروخي على مدارس ومستشفيات في المنطقة، حسب الأمم المتحدة.
واتهمت وزارة الخارجية التركية روسيا بتنفيذ الهجمات. ولم ترد موسكو على الاتهامات.
في هذه الأثناء شكك الرئيس السوري بشار الأسد في إمكانية تنفيذ خطط لوقف “الأعمال العدائية” في سوريا.
واتفقت قوى دولية الأسبوع الماضي على العمل على التوصل إلى وقف لإطلاق النار، لكن الأسد قال في أول تعليق له على الموضوع إن اتفاقا كهذا لا يعني أن جميع الأطراف ستلقي السلاح.