نشر عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي مقطع فيديو جديدًا يظهر عملية إعدام أربعة أشخاص في لبنان في الوقت الذي دشنوا فيه هاشتاجًا باسم المغني الأمريكي الشاب المشهور “جاستن بيبر”.
وأطلق “داعش” هذا الهاشتاج من أجل زيادة شعبية الفيديو المروع، لأن المغني الكندي الشاب المقيم في الولايات المتحدة يحظى بشعبية واسعة بين الشباب ويبلغ عدد المتابعين لحسابه في “تويتر” نحو 74 مليون شخص.
وكان بيبر كتب سابقًا بعد ورود تهديد جديد من من تنظيم “داعش” للأمريكيين: “هل عليّ أن أخاف؟”.
تجدر الإشارة إلى أن “داعش” يستخدم هاشتاجات مختلفة لا تمت بصلة لمحتوى الفيديوهات المروعة (مثل #Bollywood #Hollywood #BreakingNews) من أجل زيادة شعبيتها في شبكة الإنترنت.