اقتصاد وبنوكغير مصنف

النفط يصل أدنى مستوى في 12 عاماً

تراجعت أسعار النفط الخام إلى أدنى مستوى لها منذ 12 عاماً، مواصلة الهبوط الحاد منذ مطلع العام الحالي 2016، لأسباب مرتبطة بتخمة المعروض في الأسواق العالمية ومحدودية الطلب.

تراجع سعر برميل النفط الخام برنت القياسي بنسبة 2.7٪ إلى 30.49 دولاراً للبرميل، تسليم 16 فبراير، انخفاضاً من 31.41 دولاراً منذ آخر إغلاق.

وينتظر المستثمرون، دخول إيران إلى أسواق التصدير بقوة، حال رفع العقوبات الاقتصادية عنها، بعد توقيع الاتفاق التاريخي بين طهران والقوى (5+1) في يوليو الماضي.

ومن شأن رفع العقوبات عن طهران، أن يرفع صادرات النفط الإيراني بنحو 800 ألف برميل يومياً، في سوق يعاني من تخمة المعروض، وتهديد أسعار النفط للهبوط دون 30 دولاراً للبرميل.

وتراجعت أسعار النفط الخام، بنسبة 70٪، هبوطاً من 120 دولاراً للبرميل في 2014، إلى ما دون 32 دولاراً للبرميل، تزامناً مع حفاظ الدول المنتجة على صادراتها النفطية للسوق العالمية رغم محدودية الطلب.

يذكر أن أسعار النفط تراجعت خلال الأسبوع الماضي بنسبة 10٪، وسط قلق المتعاملين من تأثر الاقتصادات العالمية بتراجع الاقتصاد الصيني، واستمرار تراجع اقتصادات الشرق الأوسط بسبب تهاوي أسعار النفط.

تراجعت أسعار النفط الخام إلى أدنى مستوى لها منذ 12 عاماً، مواصلاً الهبوط الحاد الذي بدأ به منذ مطلع العام الحالي 2016، لأسباب مرتبطة بتخمة المعروض في الأسواق العالمية ومحدودية الطلب.

وبحلول الساعة (08:30 صباحاً ت.غ)، تراجع سعر برميل النفط الخام برنت القياسي بنسبة 2.7٪ إلى 30.49 دولاراً للبرميل، تسليم 16 فبراير، انخفاضاً من 31.41 دولاراً منذ آخر إغلاق.

وينتظر المستثمرون، دخول إيران إلى أسواق التصدير بقوة، حال رفع العقوبات الاقتصادية عنها، بعد توقيع الاتفاق التاريخي بين طهران والقوى (5+1) في يوليو من العام الماضي.

ومن شأن رفع العقوبات عن طهران، فإن صادرات النفط الإيراني سترتفع بنحو 800 إلف برميل يومياً في سوق تعاني من تخمة المعروض، وتهديد أسعار النفط للهبوط دون 30 دولاراً للبرميل.

وتراجعت أسعار النفط الخام، بنسبة 70٪، هبوطاً من 120 دولاراً للبرميل في 2014، إلى دون 32 دولاراً للبرميل، تزامناً مع حفاظ الدول المنتجة على صادراتها النفطية للسوق العالمية رغم محدودية الطلب.

يذكر أن أسعار النفط تراجعت خلال الأسبوع الماضي بنسبة 10٪، وسط قلق المتعامين من تأثر الاقتصادات العالمية بتراجع الاقتصاد الصيني، واستمرار تراجع اقتصادات الشرق الأوسط بسبب تهاوي أسعار النفط.

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى