أعرب الأزهر عن قلقه الشديد إزاء تردي الأوضاع الإنسانية في بلدة مضايا السورية في ريف دمشق الغربي .
وأكد الازهر في بيان له اليوم أن ما تتعرض له بلدة “مضايا”من حصار تعذرمعه إيصال المساعدات لسكان المدينة هو أبشع أنواع قتل النفس ويتنافى مع كافة القيم الدينية والأعراف الإنسانية والمواثيق والمعاهدات الدولية.
وخاطب الأزهر الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان والإغاثة وجميع الدول العربية والإسلامية سرعة التدخل وتقديم المساعدات الإنسانية والطبية؛ لإنقاذ سكان هذه البلدة من كارثة الموت جوعا وعطشا.
49 أقل من دقيقة