قررت السلطاتُ المحلية في مدينة فينيسيو الفرنسية، هدم مسجد بلال، الواقع في ليون وسط البلاد، بعد إغلاقه بقرار من رئيس بلدية المدينة ميشال بيكار؛ بحجة الهجمات الإرهابية التي ضربت باريس في نوفمبر الماضي.
وتدير المسجد جمعية خيرية، وهو لم يكن سوى مخزن أقامته بلدية المدينة في آخر التسعينيات لخدمة المنطقة السكنية، التي تشهد كثافة ملاحَظة وحضوراً كبيراً للمهاجرين في مقاطعة ليون الكبرى، حسبما ذكرت مواقع إلكترونية عربية، حسب موقع «ليون 89».