Brazilian President Dilma Rousseff cries while delivering a speech during a ceremony to present the final report of the National Truth Commission (CNV) --which investigates those responsible for human rights violations between 1946 and 1988 in the country-- at the Planalto Palace in Brasilia, Brazil, on December 10, 2014. The report lists those responsible for political repression and admits --for the first time-- the disappearance of 434 people during the dictatorship. The disclosure of the document accompanies the International Human Rights Day commemoration. It also includes a list of places where forced interrogation, illegal arrests and enforced disappearances took place. AFP PHOTO/EVARISTO SA
ذكرت صحيفة “الجارديان” البريطانية أن العديد من الشخصيات السياسية في البرازيل تتجه إلى تشكيل تكتل مؤثر لحماية رئيسة البلاد ديلما روسيف من العزل.
وقالت الصحيفة: يأتى ذلك بعد أن بدأ مجلس الشيوخ، الذي يعد الغرفة العليا من البرلمان البرازيلي إجراءات التحقيق مع الرئيسة قبل أيام بتهمة التورط في التقصير في أداء مهام منصبها، وتعد هذه هي المرة الأولى التي يقدم فيها المجلس على هذه خلال عشرين عاما.
و يتجه المؤيدون لرئيسة البرازيل إلى التكتل لمساندتها، وهناك ما يقرب من 54 نائبا مؤيدا في مجلس الشيوخ من بين 81 نائبا يمثلون إجمالي عدد الأعضاء، وينتمي هؤلاءالأعضاء إلى حزب العمال الذي تتزعمه روسيف، وهو ما يعني إجهاض محاولة الإطاحة بها.
