أبدى الرئيس الأمريكي باراك أوباما، عزمه على مواصلة نشاطه، والانخراط في الحياة السياسية بعد أن يترك منصبه، قائلًا: “سأتولى أهم منصب في البلاد بعد ترك الرئاسة وهو منصب المواطن”.
وأضاف “أوباما” متحدثا لمجموعة التنظيم من أجل العمل أنه سيظل يحتفظ بأهم منصب في الديمقراطية وهو منصب المواطن، مضيفًا أن الأمر الوحيد الذي سيحدث أنه ستتاح له فرص أكبر لزيارة الشباب والسياسيين.
وأوضح “أوباما” إنه سيمضي الفترة المتبقية من ولايته في العمل على إشراك مزيد من المواطنين في هذه القضايا.، قائلا: “مهامنا التي لم تكتمل لا تعتمد علىَّ وحدي أو على عضو في الكونجرس أو على الرئيس القادم.. بل تعتمد علينا”.