شجرة واحدة وسط صحراء قاحلة، استظل تحتها الرسول –صلى الله عليه وسلم- في وادي الأردن وهو ذاهب في رحلته إلى الشام، والتقى عندها ببحيرا الراهب – وقيل إنه راهب البُحيرة ولذا سُمي بهذه الأحرف بَحيرا- باقية إلى يومنا هذا.
شاهد الفيديو:
شجرة واحدة وسط صحراء قاحلة، استظل تحتها الرسول –صلى الله عليه وسلم- في وادي الأردن وهو ذاهب في رحلته إلى الشام، والتقى عندها ببحيرا الراهب – وقيل إنه راهب البُحيرة ولذا سُمي بهذه الأحرف بَحيرا- باقية إلى يومنا هذا.
شاهد الفيديو: