إهداء إلى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، ومن أشعار الدكتور مانع سعيد العتيبة، شدا الفنان الإماراتي حسين الجسمي «جبل الأغنية العربية» من رؤيته الموسيقية وألحانه أغنية «سيوف الاماري» واصفاً رئيس الدولة في أبيات القصيدة بـ«معرب الأمجاد في دار الإشراف»، وبكلمات تحمل معاني الفخر والعزة بحضوره ومواقفه الكبيرة.
يقول الجسمي في مطلعها:
إن لاحت بروق المحن فوق مشراف
ما باتت سيوف الاماري بغمدها
سلّ السيوف ان ناوش القطن ندّاف
رمّـة سيوفك موت للي عمدها
كل الثقال بكفك الراهي خفاف
تحلها وتقول يلي بعدها
ابوك وحّد أرض من سبعة أطراف
وانته تفرّق كل ظالم قصدها
يا معرب الامجاد في دار الإشراف
غل النفوس السيف الاملح وعدها
انكرّ بامرك بين رامي و سيّاف
اما قطفنا روس والا نحصدها
عاداتنا دون الحمى نرصّ الاكتاف
عقّب بطونٍ ما ينومس ولدها
ان ما نقلنا العز مشتا ومصياف
والا ربيع ارواحنا في لحدها
هذا وقام بتوزيع أغنية «سيوف الاماري» موسيقياً الموزع زيد عادل، وعمل المكساج والماستر المهندس علي الأمير، وتم تسجيل وتنفيذ العمل في ستوديوهات فنون الإمارات، وطرح في القناة الرسمية للفنان حسين الجسمي في موقع YouTube، من خلال فيديو ممنتج خاص، بالإضافة إلى نشرها عبر جميع الإذاعات، وجميع المنصات الموسيقية الإلكترونية المتخصصة في عرض الأغنيات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
نون – دبي
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية