إن حال الرياضة في مصر بات متأخراً عن محيطها، وأن السبب الأساسي لتراجع اللعبة الشعبية الأولى عن مستواها على الصعيد المحلي والخارجي هو الانتماءات التي قتلت الروح الرياضية بسبب المحسوبيات والعلاقات الشخصية على حساب الكفاءة.
ومازال معظمنا يرمي اللوم على اتحاد اللعبة الذي يأتي تأثيره على اللعبة متأخراً عن الأندية المشاركة في المسابقات المحلية والقارية.
الأمر الذي ترتب عليه عزوف من يستطيعون القيام بالرياضة في مصر عن المشاركة بسبب تلك العبارة غير المناسبة هي العمل التطوعي.
فلا يجوز أن يقوم شخص متطوع بإدارة عمل محترف، فإذا لم نفعل ما هو صحيح سنظل نتراجع من أجل أصحاب المصالح.
لم نقصد أحد!!
للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية