يبدو أن بابلو نيرودا كان يعرف قصة حب أحمد لندا، فعبر عنه بكلماته الخالدة: «أحبك دون معرفة كيف أو متى أو من أين، أحبك ببساطة دون مشاكل أو كبرياء، أنا أحبك بهذه الطريقة لأنني لا أعرف أي طريقة أخرى للحب إلا هذه، حيث لا يوجد أنا أو أنت، إنه حب لدرجة أن يدك على صدري هي يدي، إنه حب لدرجة أنه عندما أنام فإن عينك تغفو معي».
ولأن الحب في عرفنا يتوج بخطوبة وزواج لذلك شهدت أسوار القلعة الشامخة بداية حفل خطوبة الزهرة الجميلة ندا محمد كمال إلى الفارس أحمد يحيى الحكيم.. ثم اجتمع الأهل والأصدقاء المقربون ليبدأ حفل الخطوبة بنادي النيل للقوات المسلحة.. لتكون القلعة بعراقتها والنيل بعظمته شاهدان على هذا الحب الخالد.
سامي أبو العز، رئيس مجلس إدارة وتحرير شبكة نون الإخبارية، وفاتن الزعويلي مدير التحرير، وأسرة التحرير يتقدمون بخالص التهاني والتبريكات للعروسين وأسرتيهما على الخطوبة السعيدة متمنين لهما حياة جديدة يملؤها الحب والسعادة.
نون – خاص
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية