يوجد الآن الكثير من القنوات والبرامج التي تزعج الجميع وتبث الفتنة والتعصب بين الشعب، وهذه البرامج تستفز المشاهدين ويستفيد منها من يعمل فيها أكثر من استفادة الناس به، حتى أصبحت تلك البرامج لها تأثير كبير على كثير من الأنشطة وتسمح بأخطاء بحجم الفيل، وتمسك بخطأ بحجم النملة وتجعل منه حدثًا خطيرًا يمكن أن يؤثر على المجال كله.
والأخطر أن بعض مقدمي هذه البرامج لم يحصلوا على الدراسة الكافية التي تسمح لهم بالظهور على الشاشات.
ارحمونا «دماغنا وجعنا دقيقة سكوت لله / د احنا شبعنا كلام ماله معنى» مع الاعتذار لعمنا «بيرم» فالوصول إلى النجاح يأتي بالعمل في صمت.
لم نقصد أحدًا!
للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية