لا شك أن لعبة كرة القدم لعبة جماعية لا يمكن أن يكون الفضل في فوز أو هزيمة الفريق يعود إلى لاعب واحد منهم.
إلا أن هذا الرأي لا يرضي بعض الذين يُعلقون ويُحللون المباريات في وسائل الإعلام المرئية أو المسموعة أو المكتوبة.
دائماً ما ينسبون الفوز إلى شخص واحد وهو اللاعب الذي أحرز الهدف. هذا لا ينفى إطلاقاً أن هناك لاعبون «استثنائيون» يستطيعوا أن يصنعوا الفارق.
ومن هؤلاء الاستثنائيون الذين استطاعوا أن يصنعوا تاريخ لأمة بأكملها «مارادونا» فالرجل قاد بلاده إلى الفوز بكأس العالم بأداء اسطوري في المكسيك عام 1986. وحول نادي نابولي الإيطالي إلى بعبع بعد ما كان فريقاً عادياً، هذا اللاعب أعطى لبلده أكثر مما طُلب منه.
لم نقصد أحد !!
للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية