هناك من يتصدرون المشهد ولم يكن لديهم خبره فيما يعملون. هؤلاء يرتكبون كل مصيبه وأخرى لا يستطيع عاقل أن يصدقها. ونقول إنه تعلم من أخطاءه.. إلا أنه يرتكب خطأ أكبر من الأول.. فبعد فضيحة الخطاب الذي اختفى وترتب عليه ضياع بطولة.. تأتي الأخبار بخطأ أخر وهو تغيير في بيانات انتقال لاعب أجنبي على غير الحقيقة.
ويسأل الكثيرين حول الأمر الذي قد يترتب عليه عقوبات. فهل هذه الشخصية تتحمل المسئولية أم شخصية جاءوا بها لهذا المكان بالحب ليس إلا.
لقد مر عليه مدة وهو يعمل منفرداً. وكل الذي أتفق عليه النقاد الرياضيون أنه يرتكب كل مرة خطأ يحتوي على عدم خبرة أو دراية.. وأنه غير محنك.. يصنع للمكان الكثير من الأزمات والخسائر حتى أصبح من الشخصيات المضحكة.. رغم حكايته المزعجة.. ولا أحد يستطيع الاقتراب منه ولا نعرف السبب.
لم نقصد أحد!!
للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية