بسبب هؤلاء تحولت الرياضة من منافسة رياضية إلى خصومة وعداء. هؤلاء الذين أصبحوا جميعاً (جوبلز) صاحب المبدأ الشهير «أكذب حتى يصدقك الناس» وقاموا هؤلاء بتطوير هذا المبدأ حتى أصبح الآن «أكذب ثم أكذب حتى تصدق نفسك» إنهم هؤلاء المحتلين لميكروفونات البرامج الرياضية، والرياضة منهم براء.
وأخرين يناضلون من أجل «الترند» الذي يعتمدون عليه من أجل سلب الأموال من جيوب الجماهير المحبة للأندية، حتى ضاع الحق وضاعت الرياضة، وتحولت البرامج وأصحاب الترندات إلى سبوبة يحلبون منها ملايين الجنيهات والدولارات.
وينطبق علينا عبارة خالدة لنجيب محفوظ «إذا خرجنا منها سالمين فهي الرحمة وإذا خرجنا هالكين فهو العدل» وانهارت الرياضة بسبب هؤلاء وتحولت من منافسه إلى عداء وخصام وأصبحت جماهير كل نادي عدو للأخر.. وللحق أقول السبوبة محتاجه كدا .
لم نقصد أحد !!
للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية