فجّر مصدر بالطب الشرعي في مصر، مفاجأة من العيار الثقيل، إذ كشف أن الجنزير المقيد به جثمان الإعلامية شيماء جمال حول الرقبة والبطن لم يتسبب في وفاتها، مرجحًا أن الغرض من ربطها بالجنزير هو سحب الجثمان.
أخبار ذات صلة:
-
هل رشق وجه المذيعة شيماء جمال بماء النار.. صديقة مُقربة تكشف كارثة
-
فريهان طايع تكتب: شيماء جمال والمصير المأساوي
-
مصر.. هكذا ينظر مفتي الديار في حكم إعدام قاتل نيرة أشرف
-
مصر.. مصرع وإصابة 15 شخصا جراء انقلاب ميكروباص بترعة المريوطية
-
الرئيس المصري يُوجه بتوفير الرعاية الصحية لمُصابي حادث أتوبيس أسوان
-
تونس.. عشرات الجرحى في حادث تصادم عنيف بين قطارين
-
مصر.. إحالة أوراق المتهم بقتل نيرة أشرف للمفتي
-
مصر.. الأجهزة الأمنية تحسم الجدل حول واقعة ميكروباص الساحل
وأشار التقرير المبدئي إلى أن الوفاة ربما ترجع إلى ضربات تلقتها المجني عليها على رأسها بمقبض الطبنجة وخنقها بوشاح.
وكشف تحليل البصمة الوراثية «DNA» أن الجثة المجهولة رقم 181، التي تم استخراجها مدفونة داخل مزرعة بمنطقة البدرشين، تعود للمذيعة شيماء جمال.
وبالفحص تبين أن الجثة مقيدة بجنزير حول الرقبة والبطن، وتم نقلها بواسطة سيارة الطب الشرعي لمشرحة زينهم، وقيدت في سجل الجثث المجهولة تحت رقم 181، وتحت تصرف جهات التحقيق التي قررت انتداب الطب الشرعي لإجراء الصفة التشريحية لبيان سبب الوفاة.
وقررت جهات التحقيق أخذ عينات من جثمان المتوفية، وإرسالها إلى المعمل الطبي لإجراء تحليل البصمة الوراثية لكشف هوية الجثة.
نون – القاهرة
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية