- أهم الأخباراخترنا لكنون لايت

مفعول السحر.. استرجع شبابك وحارب شبح الشيخوخة باتباع هذه الطريقة

نجح العلماء في الوصول إلى حل يمكن أن يحقق حلم الكثيرين بالبقاء في هيئة الشباب، والقضاء على شبح الشيخوخة الذي يطارد الأذهان بسبب صخرة الزمن التي لا تبقي ولا تذر.

أخبار ذات صلة:

  1. خبراء يُحذّرون من غسل الشعر قبل النوم.. لهذه الأسباب!

  2. الحل بين يديك.. دراسة تكشف سبب الشيب وكيفية إعادة لون الشعر الطبيعي

  3. دراسة جديدة تكشف الرجال عرضه لاكتئاب ما بعد الولادة

  4. منها القهوة باللبن.. احذر المزج بين هذه الأطعمة والمشروبات معًا!

  5. دراسة تكشف علاقة صادمة بين الصداع النصفي وأمراض الخرف

  6. قبل انتهاء الحظر.. فواكه تساعدك على إنقاص الوزن

  7. أبرزها زيادة الوزن وصعوبة النوم.. أعراض جسدية تسببها الوحدة

  8. هذه الفاكهة تعزز البكتيريا المعوية المفيدة وتنقص الوزن.. تعرف عليها

  9. غذاء عقلك بين يديك.. أسرار وفوائد مُذهلة في تناول الفواكه والخضراوات

والحل الجديد لا يقوم على الأمصال التي تخفي تجاعيد الوجه مع تقدم العمر، فهذه الأمصال تقف عند الجلد فحسب. وفقًا لما أوردته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

وأشارت الصحيفة البريطانية إلى أن أفضل العقول العلمية في العالم مكرسة في الوقت الراهن لاستكشاف كل جين وخلية في أجسادنا، في محاولة لدرء الشيخوخة والحفاظ على صحتنا لفترة أطول. مضيفة أن علم التجديد، الذي يموله عدد من أثرياء العالم، من بينهم مؤسس موقع «أمازون»، جيف بيزوس، أصبح الآن شركة تجارية كبيرة في وادي السيليكون في ولاية كاليفورنيا.

ولا يقف الأمر عند الأثرياء، فالمعهد الوطني للصحة التابع للحكومة الأميركية مشروعا بحثيا لابتكار علاج في هذا الإطار. وتتراوح الأفكار الجديدة لمحاربة الشيخوخة من العلاجات الدوائية إلى حلول تبدو «مجنونة»، بحسب البعض، مثل حقن الأجسام بدماء الشباب، وهو الحل الأحدث في هذا الإطار.

تحسين وظائف المخ والعضلات والكبد

وكشفت العديد من الدراسات التي أجريت على الفئران المسنة أن حقنها بدماء فئران شابة، شهدت أجسادها زيادة في البروتينات المسؤولة عن إصلاح الأنسجة التالفة. وليس هذا فحسب، بل تساعد الدماء الشابة في تحسين وظائف المخ والعضلات والكبد.

وفي تجارب أخرى، مُنحت مجموعة من الكلاب التي تعيش في منتصف العمر، دواءً يسمى «رابامايسين»، وكانت النتائج إيجابية، إذ تحسنت وظائف القلب بشكل أعلى بكثير مما هو معتاد لمن هو في أعمارهم.

وكانت هذه الكلاب أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب المرتبطة أصلا بالتقدم بالعمر، مقارنة بمجموعة من الكلاب التي لم تعط الدواء.

استجابة مناعية قوية

وعلى البشر، أظهرت الدراسات السريرية الأولية أن كبار السن الذين أعطوا هذا الدواء، كانت لديهم استجابة مناعية قوية، وكانت إصابتهم بالإنفلونزا أقل مقارنة بمجموعة لم يتم إعطاؤهم الدواء. وإذا كان حلم الخلود أمرا مستحيلا، فإن العلماء حاليا يركزون مدّ ما يسمى في تمديد ما يعرف بمتوسط العمر الصحي.

وتعهد برفع متوسط العمر المتوقع للصحة على المستوى الوطني من 63 إلى 68 بحلول عام 2035. ولدى الحكومة البريطانية هدف يتمثل في تضييق الفجوة في متوسط العمر الصحي، بين أكثر المناطق حرمانا والأكثر ثراء في المملكة المتحدة.

نون وكالات

t –  F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى