قال نائب رئيس غرفة التجارة الإيرانية، حسين سلاح ورزي، إنه يجب استخدام أساليب جديدة للتبادل المالي بين إيران وروسيا، معلقا على الزيارة المرتقبة التي سيقوم بها الرئيس الإيراني إلى موسكو قريبا
أخبار ذات صلة:
-
منظمة تُطالب الرئيس بوتين بنشر القوات الروسية بأوروبا الشرقية وبولندا وأوكرانيا
-
بعد إيعاز الرئيس بوتين.. أسعار الغاز في أوروبا تتراجع بنسبة 6%
-
الكرملين يعلن موعد الحوار السنوي المباشر بين الرئيس بوتين والروس
-
بوتين: هناك اختلاف جذري وجوهري بين بايدن وترامب
-
السيسي وبوتين يتفقان على استئناف حركة الطيران الكاملة بين البلدين
-
فيديو.. لقاء بين السيسي وبوتين على هامش القمة الروسية الأفريقية
-
كلمات الرئيس الروسي الحزينة عن ميركل بعد اعتزالها السياسة
-
لتوفير تجربة تعليمية.. توقيع شراكة بين بروڤن سولوشن وجامعة بيلاروسيا الطبية
-
تراجع ملحوظ لأسعار الغاز في أوروبا بعد أنباء من روسيا
كما أفاد المسؤول الإيراني بأن المشاكل القائمة أمام العلاقات البنكية، تعد إحدى العقبات الجادة في طريق تنمية صادرات إيران غير النفطية.
الاتفاق حول قضايا الجمارك والرسوم الجمركية
وشدد نائب رئيس غرفة التجارة الإيرانية على ضرورة الاتفاق حول قضايا الجمارك والرسوم الجمركية.
وأضاف: لو تم التوصل خلال الزيارة الى اتفاقيات جيدة، فبإمكانها أن توفر فرصا مناسبة ومنقطعة النظير لاقتصاد البلاد، خصوصًا في قطاع صادرات المحاصيل الزراعية والمواد الغذائية وحتى المواد المنجمية. وفقًا لفارس.
حجم العلاقات التجارية والاقتصادية بين إيران وروسيا
كما أشار إلى أن حجم العلاقات التجارية والاقتصادية بين إيران وروسيا لا يتناسب كثيرا مع مستوى العلاقات السياسية الوطيدة بينهما، موضحا أنه بالرغم من العلاقات السياسية العميقة بين إيران وروسيا، إلا ان العلاقات التجارية المناسبة غير متوفرة، وبعبارة أفضل فإن الاقتصاد الإيراني لم يستفد من إمكانية حاجات روسيا التجارية.
وتابع: لو توصلنا الى اتفاق ثنائي مع روسيا في هذا المجال ستتوفر حينها صورة أوضح للمصدرين، مؤكدًا أن امتلاك علاقة تجارية عميقة ومستديمة وطويلة الأمد مع روسيا يحظى بأهمية استراتيجية للبلاد وبإمكان ذلك أن يترك تأثيرًا إيجابيًا على علاقاتنا الإقليمية.
نون – وكالات
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية