وندد ألف شخص في الجهة الآسيوية من اسطنبول، باعتداء أنقرة، حاملين صورا للضحايا، ولافتات مكتوب عليها “نعرف القاتل”.
وخرقت شعارات مناهضة للحكومة صمت المتجمعين في ساحة أحاطها ناشطون يساريون كانوا يقومون بتفتيش أي شخص يريد الانضمام الى التجمع، تجنبا لحصول اعتداء جديد.
وفجر انتحاريان نفسيهما، الأسبوع الماضي، وسط حشد من الناشطين في سبيل القضية الكردية قدموا للاحتجاج على تجدد المواجهات بين قوات الأمن التركية ومتمردي حزب العمال الكردستاني، ما أدى إلى سقوط مائة قتيل وقتيلين وفقا لآخر حصيلة.