- أهم الأخباراخترنا لكعالمي

الاتحاد الأوروبي يصف ما حدث في أفغانستان بـ«الكارثة».. تعرّف على التفاصيل

وصف الاتحاد الأوروبي على لسان مسؤول السياسة الخارجية فيه، جوزيف بوريل، اليوم الخميس، ما حدث في أفغانستان في الأيام الأخيرة بـ«الكارثة»، مشيرًا إلى أن هناك كثير من الأسئلة بلا أجوبة.

أخبار ذات صلة

أخبار ذات صلة:

  1. الرئيس بايدن مؤكدًا: الفوضى أمر حتمي بعد انسحاب قواتنا من أفغانستان

  2. بعد سيطرة طالبان.. صندوق النقد الدولي يُعلق التعاون مع أفغانستان

  3. الاتحاد الأوروبي يطالب السلطات اللبنانية بالكشف عن نتائج تحقيقات انفجار مرفأ بيروت

وقال بوريل في كلمة عبر الفيديو بشأن أفغانستان بعد سيطرة حركة طالبان عليها: «ما حدث في أفغانستان كارثة بالنسبة للشعب الأفغاني ومصداقية العالم الغربي وللعلاقات الدولية». متسائلًا: هل كان يمكن منع ما حصل؟، ثم أضاف: ما نعرفه أن الذي حصل كابوس.

وأشار إلى أن أكثر من 100 عامل في بعثة الاتحاد الأوروبي في كابل وصلوا إلى مدريد، منوها إلى أن لن يكون بوسع الاتحاد الأوروبي إخراج الشعب الأفغاني من دولته، داعيا إلى إخراج أكبر عدد ممكن من المتعاونين الأفغان من بلادهم لحمايتهم.

سبل تأمين الحدود الأوروبية من موجة هجرة أفغانية

وكشف أن الاتحاد الأوروبي يناقش حاليا سبل تأمين الحدود الأوروبية من موجة هجرة أفغانية متوقع بعد سيطرة طالبان على الحكم في كابل.

وقال المسؤول الأوروبي: «نحن في وضع يجب تقديم المساعدة فيه للبعض، لكن يجب أن نعرف ماذا بوسعنا أن نفعل؟.

وأضاف أن هناك تساؤلات كثيرة بشأن ما فعله الغرب في أفغانستان وما تمكن من تحقيقه هناك.

محاربة تنظيم القاعدة الإرهابي

وقال إن الهدف الأول من الحرب في أفغانستان كان محاربة تنظيم القاعدة الإرهابي بعد هجمات 11 سبمتبر، لكن الأهداف تغيرت في وقت لاحق لتصبح بناء دولة حديثة.

وتابع: وبعد مرور 20 عاما، يمكننا القول إننا نجحنا في الهدف الأول، لكن فشلنا في الهدف الثاني.

نون – وكالات

–  F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية

أخبار ذات صلة

Back to top button