عندما نتحدث عن الإبداع في دولة الإمارات العربية المتحدة، فإننا نتحدث عن التميّز بكل أشكاله وليس التميز بالفعل بل الفاعل والصانع لهذا التميز والإبداع المستقبلي. لأنه هو الذي وراء هذا التميز والابتكار الإباعي وصانع الفرق لسعادة الأجيال .
في سطوري المتواضعة أتحدث عن من أسميته ( عمّار بيرق الدار ) وهو مدير إدارة المنظمات والعلاقات التعليمية الخارجية بوزارة التربية والتعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة سمو الشيخ الدكتور عمّار بن ناصر المعلا، حفظه الله صاحب المبادرة المتميّزة ( تعلّم في الإمارات ) وهدفها فتح المجال أمام طلاب الجامعات والدراسات العليا للحصول على أجود أنواع التعليم. والحصول على تسهيلات كبيرة للحياة في دولة الإمارات لأن الإمارات تجمع على أرضها أكثر من 200 جنسية يعيشون جميعا في وئام وتسامح .
ومن هنا أنطلق في ذكر من هو خلف التميز وهو صاحب صنعة التميز الشيخ عمّار المعلا هو أحد أبناء الإمارات وأبناء زايد ومن اللذين اتخذوا الابتكار عنوان لجهودهم الخلاقة. وهو كذلك من تعهد على إيجاد تعليم متميز وخلق رؤية إبداعية لأجيال قادمة من خلال إستشراف المستقبل في نظرة غير مسبوقة على كل الأصعدة متزامناً مع توجهات القيادة الرشيدة في دولة الإمارات .
هذا العمل وإليكم الأمل، هو إنسان رشيق الأخلاق أنيق التعامل ندي الكف فارس بمهارات متلونة بألوان الإبداع مضايفٌ كريم، يحمل قلباً تسكنه المحبة وطبعٌ يخجلك تواضعة وعقلٌ يحمل المسؤلية التحدي بحنكة القائد لا يخشى المغامرة فقد تتلمذ على حب الوطن في دولة اللا مستحيل، رسالته تطبيق الإدارة الاستراتيجية لوزارة التربية والتعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة واستقطاب التميز على أرضها .
كما بدأت أنهي بالوقوف عند هذه الشخصية المتميزة والتي تحمل على عاتقها ثقة القيادة الرشيدة والتي تعمل بجهد وإصرار على التميز ومسابقة الزمن ولها من اسمها نصيب الأسد فهو ( عمّار بيرق الدار ) الشيخ الدكتور عمّار بن ناصر المعلا .
ودمتم سالمين
للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية