نون ـ وكالات
تستأنف المزارات السياحية والمتاحف والمواقع الأثرية المصرية، نشاطها ابتداءً من سبتمبر المقبل، وفق الضوابط التي أقرتها وزارة السياحة.
ونشر موقع اليوم السابع المصري، الشروط التي وضعتها الوزارة لاستئناف الأنشطة، ومن ضمنها: الالتزام بالإجراءات الاحترازية، ونسبة تشغيل 50% للأتوبيسات السياحية وجميع الأنشطة المصاحبة للسياحة الثقافية.
كما تضمنت الشروط، عدم تجاوز عدد الفوج السياحي الواحد عن 25 فردا بالمواقع الأثرية والمتاحف، والتزام المرشد السياحي بارتداء الكمامة والشرح باستخدام السماعات داخل المتاحف، وتعقيم السماعات بعد كل استخدام.
وشملت، القيام بأعمال تطهير الأسطح المشتركة وأرضيات المتاحف يوميا قبل فتحها للزيارة، وقياس درجة حرارة العاملين والزائرين.
أخبار ذات صلة:
-
محافظ الأقصر: السياحة المصرية في طريقها للتعافي -
إغلاق برج إيفل وانتهاء الاختبار الأمني -
وزارة السياحة العُمانية تختتم الحملة الترويجية في أوروبا -
مصر: وزارة السياحة تتخذ إجراءات صارمة صد الفنادق العائمة
واشترطت الوزارة جعل الحد الأقصى لعدد الزائرين المتواجدين في نفس الوقت داخل المتاحف والمواقع الأثرية غير المكشوفة لتكون 200 زائر في الساعة للمتحف المصري بالتحرير، و100 زائر في الساعة للمتاحف الأخرى.
وقررت جعل الحد الاقصى من 10 إلى 15 زائرا لزيارة أي هرم أو مقبرة أثرية من الداخل (حسب مساحة الأثر).
وتم مد فترة مبادرة “صيف في الصعيد” التى أطلقتها الوزارة لتشجيع السائحين على زيارة الأماكن الأثرية في صعيد مصر، حتى 31 أكتوبر 2020. وتمنح المبادرة تخفيض بنسبة 50% على أسعار التذاكر الكاملة للزائرين الأجانب بالمتاحف والمواقع الأثرية في الصعيد.
ومن المقرر أن يدفع جميع السائحين الأجانب سعر موحد وهو سعر تذاكر الطلاب الأجانب والذي يمثل 5% من سعر التذكرة الكاملة.
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية
