نون لايت

د.عبد الله بن شماء يكتب: أنا اسمي.. حسين الجسمي

اسمي رسمي جسمي، نفسي تقول لكم أيها المغرضون لقد ضاعفتم عقودي القادمة وعروضي أمست مزدحمة فكلما زدتوا في الهجوم زاد الخير والعطاء مثلي مثل موطني المبهر للعالم دولة الإمارات العربية المتحدة، فأنا إماراتي مبدع، أعلى ولا أخضع لأنني في رأس القافلة وكلنا يعرف المثل!!

جمهوري «فديته»، «خطير»، وهو «عيون الشوق و روح العشق » جمهوري الحبيب « مهم جداً وجودك في تفاصيلي » لأنك بصدق « الحساس» وتساوي الكل ، ولا يهمكم «بنعدّي » بعد قهوة وداع للحقد خصوصاً إذا أجا الليل لأنكم ( غير ) ، وأقول للي تعاندني « رعاك الله » وما نسيتك عندما وقفت معاي والأن أنت ضدي بس بالقلوب أشواق والجاي « بشرة خير » لأنني أنا « الجبل » والغزال لا يخشى شيئ في « سنة الحياة » لأنك يا جمهوري أعز الناس وتبقى لي وأهواك للموت .

عمرك سمعت بطير يحب سجانه وقلب جمهوري قيدني بحبه وأصبحت أنا «الأسير» ونقول لمن «تلوي ذراعي» أبشرك سته الصبح أنهى الموضوع والوقت حان، يا حبي لك يا جمهوري بحبك وحشتيني يا دنيا الفن والإبداع وشوقي شموخي لكن رغم كل شيئ أنا لها يا شمس وأقول والله ما يسوى.

«سادتي» أقف مع أخي وأستاذي ودكتور العاطفة والمشاعر والحب والفخامة عبدالله بن شماء لأقول لكم «لا تقارني بغير» ومعه للحرف قوة ولن أصبح بعد اليوم «أنا الشاكي» لأنه سيد الطيب وهو « المعجزة» التي كان لها البلسم في العودة قبل « الفراق » وأنتم جمهوري « حلم عمري » أما الآن « قلبي أطمأن » انطلاقا من طموح « زايد » والله يا دار زايد ، بن شماء « تسلم أيدينك » .

للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا

t –  F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى