نون والقلم

عماد يونس يكتب: فتنة فاروق

الدكتور مصطفى مدبولي.. رئيس الوزراء نشكر لك نعيك المرحوم الدكتور محمد مشالي طبيب الغلابه والإنسانية، هل نطمع أن يطلق اسمه على إحدى محطات المترو ليكون قدوة للشباب؟.

كما نأمل أن يطلق أسماء بعض الرياضيين على محطات المترو، والأمثال معروفة: الجوهري وحسن شحاتة ومحمد صلاح والحضري وعلى أبو جريشة وأصحاب الميداليات الأولمبية لأن تخليد أسمائهم حق من حقوقهم بعدما أدخلوا على الشعب البهجة والسرور.

الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.. مركز شباب زينهم ثاني مركز بعد مركز الجزيرة من حيث المساحة، وخرج منه الكثير من النجوم في كل الألعاب الرياضية مثلوا مصر.. هذا المركز منذ أكثر من ٨ شهور وهو بدون مجلس إدارة ويحتاج صدور قرار منكم بتشكيل مجلس مؤقت لحين عقد جمعية عمومية لأن الوضع دون مجلس سيئ جدًا.

حسام غالى.. حاول أصحاب النفوس الضعيفة الصيد فيي الماء العكر لتغيبه عن حضور ودية الأهلي وفريقه ونجح غالى في إسكات هذه الأصوات بإعلانه تأييد رئيس النادي محمود الخطيب.

اللجنة الأولمبية.. هل اتحاد الطائرة مولود سفاح ليس له أب شرعي يحميه مما يحدث من اللجنة المؤقتة التي رفضت المدير رغم قرارات الأولمبية بضرورة عودته إلا أنهم يصرون على عقد عمومية لتعديل اللوائح رغم عدم قانونية المجلس.

ميمي عبد الرازق.. في حواره بأحد البرامج الرياضية كان صريحا جدا في تحديد أسعار اللاعبين وأكد أنه لا يوجد لاعب في مصر يستحق 7.5 مليون جنيه، وأعتقد أن الأصح تغيير كلمة مليون بكلمة ألف.

فاروق جعفر.. بأي صفة جلست مع الحكام، كل المناصب التي شغلتها كلاعب أو مدير فنى لا تعطيك الحق للجلوس والكلام معهم، تصريحاتك سوف تسبب كوارث للكرة المصرية.

الزمالك والأهلي.. بعد تصريحات فاروق جعفر الأخيرة بشأن الحكام في بطولات إفريقيا.. انتظروا مهازل ضدكم ولا عزاء لأصحاب النفوس الضعيفة والمريضة.

عمرو الجنايني.. أعتقد أن تصريحات بعض المدربين والنجوم القدامى تستجوب استدعاءهم للتحقيق، ليس معنى أنه لا يعمل خارج المنظومة، أنه فوق الحساب.

كارتيرون.. مدرب ذكى قدم خلال فترة الإعداد مشروع نجوم للمستقبل من الناشئين، فأين باقي الأندية؟ لماذا تعتمد فقط على الوجوه القديمة؟ سنة الحياة التجديد من خلال تسليم الراية للأجيال الصاعدة، وأتمنى فرض بنود تلزم الأندية بإشراك ناشئ أو اثنين في كل مباراة.

حسن خلف الله، رئيس رابطة النقاد الرياضيين.. مطلوب وقفة مع بعض النقاد الذين خرجوا عن المألوف وأصبحوا أداة لإشعال الفتنة بين الجماهير وخروجهم في البرامج والميديا بصورة بعيدة كل البعد عن أخلاق العمل الصحفي ويجب أن تصدر قرارات رادعة.

للمزيد من مقالات الكاتب اضغط هنا

 t –  F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية

أخبار ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى