نون ـ وكالات
نفى نائب وزير الخارجية سيرغي ريابكوف، ما يتردد بشأن تسبب روسيا في زيادة الخلفية الإشعاعية فوق شمال أوروبا، بسبب اختبارها لبعض الأسلحة الواعدة.
وقال ريابكوف، ففي تعليقه على أنباء تفيد بأنه تم تسجيل زيادة طفيفة في تركيز النظائر المشعة في الغلاف الجوي فوق أراضي شمال أوروبا: “بالطبع، لفتت انتباهي هذه المواد، لكني أريد أن أقول إن هذه ليست الحالة الأولى وليست الأخيرة”.
أخبار ذات صلة:
-
صور.. طائرتين من سويسرا وبيلاروسيا يصلان الغردقة وشرم الشيخ
-
إنشاء أول مركز لتربية الصقور وترويضها في روسيا
-
روسيا تدعو صحيفة نيويورك تايمز للتوقف عن تلفيق المعلومات الكاذبة
-
روسيا تؤكد استحالة الانعزال عن الأزمات العالمية لأية دولة
وتابع: “سنرى المزيد من هذه المواد في المستقبل، لأن الجانب الأمريكي سيواصل عمليات الضخ الإعلامي، المتعلق بعملنا المستمر في تطوير أنظمة الردع النووية الواعدة”.
وأضاف ريابكوف: “أرفض تماما ما تزعمه بعض تقارير وسائل الإعلام الغربية أن سبب زيادة مستوى الإشعاع قد يكمن في اختبار الأسلحة الروسية “بوسيدون” و”بوروفيسنك”.
وذكر وزير الخارجية الروسي: “بالطبع أرفض رفضا قاطعا، هذا الربط عديم الأساس. هذا عنصر من عناصر الدعاية وعنصر في الجهود الأمريكية لنشر الشكوك خاصة بين الأوروبيين بشأن ما يحدث”.
t – F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية