يا زارع الورد في شرفته
سقيته وراعيته فجماله لعينيك دار
كيف تغار
إن لامك الحاسدين على رقته
فحنانك والمودة بنوا حوله أسوار
فلا تغار
تقسم شفاهه بحبك ووجنته
لا تبتغى سوى قبلة حياة والقبل أسرار
لماذا تغار
من يجرؤ بيديه تلهبه شوكته
وأنت الجريء الوحيد الذي قبل له الشوك الانكسار
فمالك تغار
للمزيد اضغط هنا
t - F اشترك في حسابنا على فيسبوك و تويتر لمتابعة أهم الأخبار العربية والدولية