نون–وكالات
أكد الدكتور محمد عماد الدين إستشارى جراحات التجميل وتنسيق القوام أن عملية شفط الدهون هي عملية تجميل الهدف منها التخلص من الدهون الزائدة في منطقة البطن، التي تؤثر بشكل كبير على مظهر المرأة وتجعلها تبدو سمينة ذو قوام غير متناسق وهي من العمليات البسيطة التي لا تشكل خطورة كبيرة على صحة المرأة، وليس لها أي أضرار إذا ما أجريت بطريقة صحيحة على يد طبيب من أصحاب الخبرات.
وأضاف قد تقدم عملية شفط الدهون بمساعدة الليزر أو الموجات فوق الصوتية بعض المزايا ، مثل التخدير بدلاً من التخدير العام ، وأقل كدمات للموقع وسلاسة البشرة في النهاية ومع ذلك يجب أن تكون على دراية بأن هذه التقنيات لا تزال تعتبر جديدة نسبياً وجيدة فى نتائجها .
وأوضح أن عملية شفط الدهون باستخدام الليزر رباعي الأبعاد (الفيزر Vaser)، هي عملية يتم من خلالها تذويب الدهون المحيطة بالعضلات بشكل دقيق للغاية ويتميز الليزر رباعي الأبعاد عن غيره من التقنيات القديمة بأنه أداة دقيقة للغاية تمكن الطبيب من نحت شكل العضلات في حالتي الحركة والسكون، كما تتميز تقنية شفط الدهون بالفيزر بأنها تمكن الطبيب من نحت أماكن دقيقة للغاية لا يمكن لغيرها من التقنيات أن تصل إليها مثل نحت شكل العضلات في الذقن على سبيل المثال والتخلص من دهون الذراعين والفخذين من الداخل.
وأشار إلي أن هيئة الغذاء والدواء الأمريكية اعتمدت تقنية الفيزر لشفط الدهون للمرة الأولى في عام 2001، وكان هذا بعد عشر سنوات تقريباً من اعتماد عمليات شفط الدهون بالموجات الصوتية والتي بدأت في عام 1990.
أكد الدكتور محمد عماد الدين إستشارى جراحات التجميل وتنسيق القوام ان عملية شفط الدهون هي عملية تجميل الهدف منها التخلص من الدهون الزائدة في منطقة البطن، التي تؤثر بشكل كبير على مظهر المرأة وتجعلها تبدو سمينة ذو قوام غير متناسق وهي من العمليات البسيطة التي لا تشكل خطورة كبيرة على صحة المرأة، وليس لها أي أضرار إذا ما أجريت بطريقة صحيحة على يد طبيب من أصحاب الخبرات.
وأضاف قد تقدم عملية شفط الدهون بمساعدة الليزر أو الموجات فوق الصوتية بعض المزايا ، مثل التخدير بدلاً من التخدير العام ، وأقل كدمات للموقع وسلاسة البشرة في النهاية ومع ذلك يجب أن تكون على دراية بأن هذه التقنيات لا تزال تعتبر جديدة نسبياً وجيدة فى نتائجها .
وأوضح أن عملية شفط الدهون باستخدام الليزر رباعي الأبعاد (الفيزر Vaser)، هي عملية يتم من خلالها تذويب الدهون المحيطة بالعضلات بشكل دقيق للغاية ويتميز الليزر رباعي الأبعاد عن غيره من التقنيات القديمة بأنه أداة دقيقة للغاية تمكن الطبيب من نحت شكل العضلات في حالتي الحركة والسكون، كما تتميز تقنية شفط الدهون بالفيزر بأنها تمكن الطبيب من نحت أماكن دقيقة للغاية لا يمكن لغيرها من التقنيات أن تصل إليها مثل نحت شكل العضلات في الذقن على سبيل المثال والتخلص من دهون الذراعين والفخذين من الداخل.
وأشار إلي أن هيئة الغذاء والدواء الأمريكية اعتمدت تقنية الفيزر لشفط الدهون للمرة الأولى في عام 2001، وكان هذا بعد عشر سنوات تقريباً من اعتماد عمليات شفط الدهون بالموجات الصوتية والتي بدأت في عام 1990.