نون-وكالات
توافد الجزائريون إلى ساحة البريد المركزي في العاصمة الجزائرية، في جمعة جديدة من الاحتجاجات المطالبة برحيل رموز نظام الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.
وفرضت الشرطة الجزائرية، طوقا أمنيا، للحيلولة دون صعود المتظاهرين إلى مقر البريد المركزي.
وأقام عناصر الشرطة حواجز بشرية، تزامنا مع تدفق المتظاهرين، في الجمعة الثالثة عشرة من الاحتجاجات، إذ من المنتظر أن تزداد أعداد الوافدين مع مرور الوقت، وسط مخاوف من حدوث احتكاك بينهم وبين الشرطة.