شكل الأطفال الغالبية من بين أكثر من 78 ألف مدني قتلوا في سوريا بالتفجيرات والغارات الجوية خلال الفترة من مارس 2011 إلى يناير 2015، بينما سبب موت الرجال هو إطلاق النار والإعدام.
وبحسب دراسة أجريت حديثًا، فإن ربع الضحايا كانوا من النساء والأطفال، وعند البحث طبقًا لنوع السلاح، كانت التفجيرات والغارات الجوية صاحبتي نصيب الأسد في قتل الأطفال، بينما كانت عمليات الإعدام وإطلاق النار سبب موت الرجال.
وأضافت الدراسة أن جميع المشاركين في الحرب الأهلية في سوريا يتجاهلون قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في فبراير 2014 الذي دعا الى وقف الهجمات على المدنيين.