تحدثت نائب حزب الجمهوريين في البرلمان الأوروبي، نادين مورانو، عن الاجتياح الذي تتعرض له فرنسا، قائلة: ” فرنسا دولة مسيحية أساساً للبيض”.
وقالت مورانو: “يجب حماية النسيج الاجتماعي الفرنسي، ولن يكون ذلك ممكناً إلا باحترام الأغلبية الثقافية في فرنسا، فنحن أولاً وقبل كل شيء، كما قال الجنرال ديغول، بلد جذوره يهودية ومسيحية، وبلد للجنس الأبيض، ولكننا أيضاً بلد يحتضن أشخاصاً أجانب، ولهذا السبب لا أرغب في تحول فرنسا إلى بلد مسلم، وإذا حصل ذلك فلن يوجد بعد شيء اسمه فرنسا”.