بحدثٍ أقل ما يقال عنه أنه أسطوري إفتتحت بادرا أهم العيادات التجميلية في العالم مركزها في دبي برعاية وحضور الـشيخ محمد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم والـشيخة الدكتورة هند عبد العزيز القاسمي وأصحاب المعالي الوزراء والسفراء وسعادة القناصل وأكبر تجمع لنخبة الشخصيات الإجتماعية والفنية والطبية والأكاديمية والإعلامية ليلتقوا تحت سـقف واحد من الإتقان بكل ما فيه من معنى، إتقان في رسم تفاصيل الوجوه بكل ما تحتاجها من عناية طبية فائقة بالأنامل الجمالية البارعة، وإتقان بأحدث الوسائل الناجحة لزراعة الشعـر بالعالم وبأقل تكلفة لا تكاد تصدق فالشعرة الواحدة بدرهم واحد، وإتقان بإعادة إحياء الخلايا الميتة في جسم الإنسان حتى بعد أن يفقدها ليكاد يكون الأمر متقدماً علمياً أكثر من الإستنساخ وإتقان بزرع بسمة الرضا على وجوه الضيوف الذين توافدوا من كل مكان بالعالم لحضورأهم الإحتفالات التي تشهدها دبي والتي نظمتها بروعة فائقة مجموعة أم . أم . أم العالمية صاحبة البصمة الإبداعية .
بدوره أعلن الشيخ محمد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم في لقاءه مع مؤسس وصاحب المركزالسيد حيدر فخرائي أثناء مقابلتهما التلفزيونية مع الإعلامي وســيم منديل منظم هذا الحدث الكبير أن هذا الإفتتاح الهام لمركز بادرا كلينك يأتي متزامناً مع رؤية و توجهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة ، رئيس مجلس الوزراء ، حاكم دبي في دعم السياحة العلاجية التي تجعل من دبي قبلة الأنظار في كافة الإتجاهات العصرية فلا حاجة بعد اليوم لعذاب السفر إلى الخارج ، كما أثنى سموه خلال تنقله في جميع أرجاء المركو على الإستعدادات المتقدمة والتجهيزات الهائلة التي يملكها مركز بادرا التي تجعل منه أحد أهم الأسماء في عالم الطب التجميلي .
أشادت الشيخة الدكتورة هـند عبد العزيز القاسمي بالمستوى العلمي المتقدم للأطباء والخبراء المتخصصين الذين إلتقت بهم في حفل الإفتتاح وأثنت بقوة على مركز بادرا العالمي لما يملكه من إمكانيات هائلة تغني الناس عن حاجة سفرهم للخارج من أجل العلاج .
ويعد بادرا المركز الطبي الأول على مستوى العالم الذي يقدم خدمات إنسانية رفيعة المستوى حيث يعيد بصيلات الشعر بنسبة 100 % للرجال والنساء على حد سواء الذي فقدوا تاج الجمال في شعرهم ، كما يتففن في معالجة الجلد وإعادة ترميم وإحياء الخلايا الميتة من أجل محاربة التقدم بالسن ، بما في ذلك جميع العمليات الجراجية التجميلية المتخصصة للوجه والأنف والشفاه والرقبة والصدر، وحتى جميع الوسائل والأساليب الطبية المتقدمة من أجل المرضى الذين لا يفضلون الجراحة، أما الجدير بالذكر فهو طريقة نحت الجسم والخصر والإبداع في الوصول إلى أفضل النتائج العلمية التي تفوق الخيال في إعطاء مظهرلائق للإنسان بكافة التفاصيل الدقيقة التي تجعل بحق مركز بادرا بجميع فروعه السبعة المنتشرة بالعالم يليق بما وصل إليه من سمعة تجعله الأول عالمياً .