طور الباحثون رماد الموتي الذى عادة ما يحتفظ به المقربون في جرة صغيرة إلى قطع ألماس.
ولأن الكربون هو المكون الأساسي لجسم الإنسان، وكذلك الماس يتكون من الكربون المبلور، فالأمر ممكن من الناحية العلمية، كما طوّر الباحثون في السنوات الأخيرة أساليب لزرع الماس في المختبرات.
وقالت متحدثة باسم شركة «ألغوردنزا»، وهي إحدى تلك الشركات التي تعتبر رائدة في هذا المجال، لموقع «بزنس أنسايدر» إنهم باعوا نحو ألف ماسة خلال عام 2016 وحده.
وفي مقطع فيديو نشرته الشركة على موقعها، تظهر مراحل تحويل الرماد إلى ألماس، التي تستغرق بضعة أيام، وتحتاج إلى درجات عالية من الضغط والحرارة.