اصدرت الحكومة البرازيلية، أوامر بإرسال قوات إلى الحدود مع فنزويلا بعد صدامات بين سكان المنطقة ومهاجرين فى حوادث تتكرر مع النزوح من فنزويلا ونيكاراجوا المأزومتين.
وبعد
ودعى الرئيس ميشال تامر لاجتماع طارىء فى برازيليا، وقررت الحكومة إرسال كتيبة من 120 عنصرا من القوة الوطنية إلى المنطقة.
واتخذ هذا القرار إثر أعمال عنف وقعت فى مدينة باكارايما الحدودية شمال حيث أدى سطو على تاجر واعتداء عليه نسب إلى فنزويليين، إلى مواجهات.