أمتلئت الأمكان القريبة من مكة المكرمة بالسلم، التى يقوم التجار السعوديين شرائها من أمكان مختلفة.
وتنوعت البضائع، مابين السجاد والسبح وصور المشاعر المقدسة واﻷلبسة المتنوعة، وتحف صغيرة ومجسمات للحرمين، وغيرها مما خف حمله ورخص ثمنه.
وتتراوح تلك البضائع بين شتى أنواع وارتبطت هذه الهدايا التي أصبحت مألوفة في الحج، بأنها “هدايا حج” في كل العالم اﻹسلامي، وأضحى لزاما على كل حاج بعد عودته شراء ما تيسر له منها لذويه.
وتوجد في جنبات الحرم المكي الشريف مئات اﻷكشاك المرصوفة المليئة بأنواع شتى وبأسعار مغرية جدا، يبدأ بعضها بريال سعودي واحد أو ريالين ربما لشراء سبحة.