استعرضت مجلة “بيزنيس إنسايدر” الأميركية، أكثر مسببات الموت، التي يمكن نظريا التعامل معها، شيوعا في العالم، وكانت على النحو التالي:
- أمراض الكلى: على سبيل المثال يعاني نحو 10 بالمئة من الأميركيين من أمراض الكلى المزمنة. في حال أصيب المرء بهذه الأمراض، عليه البدء بخطة علاج سريعة قبل استفحال الأمر.
- الخمول البدني: يزيد بنسبة 20-30 في المئة من خطر الموت مبكرا، ولتفادي ذلك يتطلب الأمر ممارسة نشاط بدني كالمشي مثلا لمدة لا تقل عن 150 دقيقة في الأسبوع.
- الكولسترول المرتفع: يعود ثلث الإصابات بمرض نقص تروية القلب إلى الكولسترول العالي. تناول طعاما صحيا وراجع مستويات الكولسترول مرة كل 5 سنوات على الأقل.
- مقدمات السكري: النسبة المرتفعة وغير الطبيعية من الجلوكوز في الدم يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بمرض السكري ومشكلات قلب مستعصية، ولتجاوز الأمر يفضل تناول طعام تنخفض فيه نسبة السكر، والإكثار من شرب المياه.
- البدانة: يربط الأطباء دوما بين السمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري وبعض أنواع السرطانات، وحتى يتلافى المرء كل السيناريوهات المرعبة المتعلقة بهذا الأمر عليه المواظبة على الحركة وتناول الأكل الصحي الذي ينخفض فيه السكر للحفاظ على جسد رشيق.
- ضغط الدم المرتفع: واحد من كل 3 بالغين يعاني مشكلة ضغط الدم المرتفع، ولذلك ينبغي تقليل كمية الصوديوم في الدم وإجراء الفحوص الدورية.
7.التدخين: تتسبب السجائر في موت واحد من كل 5 أشخاص، ويمكن ببساطة تفادي التداعيات السلبية عبر الإقلاع عن التدخين.