سئمت من السياسة وأخبارها فأختار للقارئ اليوم عبارات لاذعة قرأتها مجموعة في كتب.
– سئل قس هل يصلي من أجل أعضاء مجلس الشيوخ؟ قال: لا أصلي من أجل المواطنين.
– ما هو سر السعادة؟ الثراء والفقر فشلا في تحقيقها.
– فيه كل صفات الوفاء ما عدا الإخلاص.
– الاستشهاد هو الطريقة الوحيدة للشهرة من دون موهبة.
– مَثل هندي: شيطان تزوج قردة ولدا الإنكليز.
– لو كنت في الصين واحداً في المليون يظل هناك 1300 مثلك.
– سئل أميركي أسود كيف يشعر بعد أن أصبح حراً؟ قال: لا أعرف أنا من ألاباما.
– عندما تسلخ زبوناً أبقِ عليه بعض اللحم ليطلع له جلد جديد وتسلخه مرة أخرى.
– السفير البريطاني السابق في لبنان السير بول رايت قال: انظر إلى اللبنانيين تجد بلدهم بين أوروبا والشرق وهم ليسوا جزءاً من هذا أو ذاك. مجتمع نسكافيه… إذا نظر الإنسان إليهم عن كثب يجد أنهم مشغولون بجمع الفلوس وهذه مهنة منطقية.
– تاليران قال عن الولايات المتحدة: وجدت بلداً فيه 32 ديانة و sauce واحدة.
– أي منظمة في اسمها كلمة «تحرير» لم تحرر شعباً في السابق ولن تحرر شعباً في المستقبل.
– هو مستعد لعمل أي شيء للطبقة العاملة شرط ألا يختلط بأعضائها.
– كره الطبقة العليا العمل هو الفضيلة الوحيدة المتبقية لها.
– عن الأمير تشارلز: هو رجل يملك أفكاراً كثيرة وأكثرها سيء (أعرف الأمير تشارلز وهو ذكي ومجتهد).
– قررت أن أفضل مكان لي هو القعر لأنني أستطيع منه أن أنظر إلى الناس الذين هم فوق.
– لا يوجد في البلد سياسي شجاع إلى درجة أن يقول للمواطنين إن البقرة يمكن أكلها (أنديرا غاندي).
– الرعب هو أن تستيقظ في الصباح وتكتشف أن زملاءك في المدرسة الثانوية يديرون البلاد.
– الديموقراطية هي نظام تنتخب فيه الشخص الذي تستطيع أن تتهمه بالتقصير في عمله.
– الشيوعية في روسيا هي ابن غير شرعي لكارل ماركس والإمبراطورة كاترين.
– واحد من ثلاثة أميركيين يزيد وزنه على الاثنين الآخرَيْن مجتمعين.
– قبل دخول دونالد ترامب البيت الأبيض بسبعين سنة قال هـ. ل. منكن: في يوم عظيم ورائع الناس البسطاء سينالون ما يتمنون ويدخل البيت الأبيض أحمق.
– دكتاتور نيكاراغوا قال لخصمه في الانتخابات: أنت فزت بالرئاسة لكنني فزت بِعدّ الأصوات.
– الحرب طريقة ربّانية ليعرف الأميركيون جغرافية العالم.
– هذا الرجيم (تخسيس الوزن) حرم قرية من «أخوت الضيعة»، أي أحمق إنسان فيها.
– نيكسون قال: الصحافة هي العدو.
– إذا كان إنسان غير موهوب ليصبح روائياً، وغير ذكي بما يكفي ليصبح محامياً، وإذا كانت يداه ترتجفان ولا يستطيع أن يصبح جراحاً فهو يصبح صحافياً.
أخيراً، كان مالكولم سارجنت يقدم حفلة غنائية في تل أبيب، قبل قيام إسرائيل، وأطلقت النار على قاعة الحفلة. السير توماس بيتشام قال: لم أكن أعرف أن للعرب هذا الذوق الموسيقي الرفيع.