أفادت شبكة سكاي نيوز عربية، في نبأ عاجل لها منذ قليل، بأن الأمم المتحدة أعلنت عن فرار 320 ألف مدني من المعارك في الجنوب السوري.
ومنذ الـ 19 من يونيو الماضي، شنت قوات النظام السوري عمليات عسكرية واسعة على محافظة درعا، بدعم من روسيا.
وأبرمت روسيا، خلال الأيام القليلة الماضية، عدة اتفاقات مصالحة منفصلة في أكثر من ثلاثين قرية وبلدة، حيث تنص هذه الاتفاقات بشكل رئيسي على استسلام الفصائل وتسليم سلاحها مقابل وقف القتال.
وأمس الأربعاء، فشلت المفاوضات بين فصائل الجنوب السوري والجانب الروسي من أجل إتمام اتفاق وقف المعارك في جنوب سوريا، وذلك بسبب إصرار موسكو على تسليم الفصائل الأسلحة الثقيلة دفعة واحدة.
