نفذت حركة الشباب الصومالية المتطرفة مجددا عملية رجم حتى الموت، راح ضحيتها هذه المرة سيدة أدانتها إحدى محاكم الشباب بالاقتران بـ11 رجلا دون حصولها على الطلاق من الأزواج السابقين.
ونقلت شبكة «BBC» عن شهود عيان من بلدة سابلالي الجنوبية أن المغدورة المدعوة سكري عبد الله ورسامي قد دفنت في الأرض حتى العنق ورجمت بالحجارة حتى الموت على أيدي مقاتلي حركة الشباب.
وصرّح محمد أبو أسامة، وهو مسؤول نصبته الحركة حاكما على منطقة شبيلي السفلية أنه «تم استدعاء سكري عبد الله ورسامي وتسعة أزواج وزوجها القانوني الحالي، وأكد كل منهم أنها زوجته».