لكن زغيب حول معاناته الشخصية مع المرض إلى شرارة أمل لكل من يعاني من إعاقة جسدية، فنشر العشرات من الكتب عن الأمل والحياة.
-
صور.. طبيب يعالج مرضاه بالبنسلين منذ ما يقرب من 70 عاما7:37 مساءً - 24 نوفمبر, 2019
-
فيديو.. طبيب يعالج طفلا بالماريجوانا1:55 مساءً - 4 فبراير, 2019
وأمضى طبيب الأطفال السابق زغيب الأعوام العشرة الماضية، مستثمرا في قدراته العقلية وفي الأدوات التكنولوجية المتاحة للتواصل مع العالم الخارجي، ومشاركة المرضى الآخرين سبل المواجهة والتحدي.
وقد تحولت عينا زغيب إلى أداة للتخاطب عبر جهاز خاص يتتبع حركة العينين، لكتابة الكلمات وتحويلها إلى نص مقروء.
وكتب زغيب خلال سنوات المرض 9 كتب، وشارك في العديد من المؤتمرات، وأسس مدونة إلكترونية لإلهام الآخرين، وتبادل المعلومات والخبرات بشأن المرض.
وأسس قبل عامين الجمعية اللبنانية لمرضى التصلب الجانبي الضموري، وهي الأولى من نوعها في العالم العربي.
وتقدم الجمعية الدعم المادي والمعنوي لمرضى التصلب الجانبي الضموري، وتشجع البحوث العلمية التي قد تثمر يوما في إيجاد علاج للمرض.