نون – أبوظبي
أطلت شيهانة الشعر زينب البلوشي على جمهور شاطئ الراحة ضيفة في حلقة اليوم من شاعر المليون ، ودار الحديث عن ذكرياتها بمسرح شاطئ الراحة حيث قالت: الجمهور يعتقد أن ذكرياتي بدأت من مشاركتي في شاعر المليون لكن ذكرياتي مع شاعر المليون منذ سنوات وكان حلمي الجلوس على الكرسي الأحمر وتحقق ذلك والحمد لله رب العالمين.
وعن تأثير الألقاب الشعرية على الشاعر قالت الألقاب الشعرية التي ألقاها علي الجمهور كانت كثيرة لكن «شيهانة الشعر» كان لقبا مميزا من الاستاذ حمد السعيد وممكن ان تكون الالقاب لها جمالية لكن الشعر هو الذي يفرض نفسه.
وكيف ترين الدعم للشاعرات في الساحة الشعرية الاماراتية؟
أجابت: الحمد لله الدعم موجود والدور الباقي على الشاعرة أن تقدم نفسها بشكل صحيح في الساحة الشعرية.
ثم طلب العامري منها بعض القصائد فقالت: أهنئ دولة الامارات بعودة سمو الشيخ زايد بن حمدان سالماً ومعافى إلى أرض الوطن، وقدمت الشاعرة البلوشي فيه قصيدة ترحيب وتغنت ببطولته وشهامته وتمنت السلامة لكل الحرجى ودعت بالرحمة للشهداء وجاء في مطلع القصيدة:
يا مرحبا مليون يا حيالله وشرك غدا وارض سما ما تمطر ألا زند وافي وشهدا
يامرحبا بك يا سمي ابوي زايد مرحبا كأنك من الجنة تزف الحق ويرد الصدى
كما قدمت الشاعرة قصيدة قالت في مطلعها
ألا يامرحبا باللي كرامتهم كرامتنا من تراب الوطن لغيمه المضياف هلينا
على أرض السلام الطول للوافين مدتنا أصالة دار زايد قبلة التاريخ والمينا
واختتمت لقاءها بأبيات طلبها الاستاذ حمد السعيد، تحت عنوان «كل عام وانت تخون وما اقدر أخونك».