أحيا الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وزوجته ميشال، الذكرى الرابعة عشر لهجمات الحادي عشر من سبتمبر، بالوقوف دقيقة حداد في حديقة البيت الأبيض.
وشارك مئات الأشخاص في المراسم إلى جانب أوباما وزوجته، بعضهم من الفريق السياسي كمستشارة الأمن القومي سوزان رايس، إضافة إلى طهاة البيت الأبيض، وعمال الحديقة وموظفين آخرين.
وجرت هذه الوقفة في التوقيت الذي اخترقت فيه أول طائرة يقودها منتمون إلى تنظيم القاعدة البرج الشمالي لمركز التجارة العالمي، في وسط نيويورك.