نفى الفنان العالمي ،مايكل دوجلاس، ما تردد عن ارتكابه فعل جنسى مشين، بممارسته العادة السرية أمام امرأة كانت تعمل لديه قبل نحو 32 عاما.
وقال دوجلاس فى حوار مع موقع «ديدلاين دوت كوم» الإلكترونى، تعليقا على الاتهام: «هذه أكذوبة مكتملة الأركان وتلفيق، ولا تمت للحقيقة بأى صلة».
وكان دوجلاس هو من تحدث عن الاتهام قبل نشره في بعض الصحف، وعلق على ذلك، قائلا: «استشعرت الحاجة لاستباق هذا، كنت أمام خيار انتظار نشر القصة وهى قصة ستتداولها دون شك صحف ومجلات أخرى لأكون مضطراً حينئذ أن أحاول الدفاع عن نفسى».
وأكد أن محاميه أبلغه بأن المرأة اتهمته أيضاً باستخدام لغة خشنة فى وجودها دون أن يوجه الحديث لها، وزعمت أنه أساء إليها فى الوسط الفنى بعدما أقالها، وهو ما نفاه دوجلاس.