أظهرت دراسة سيي تلوث بلح البحر في منطقة تمتد من القطب الشمالي في أوروبا إلى الصين.
وأكدت الدراسة أن جزيئات بلاستيك متناهية الصغر هي سبب التلوث في مؤشر على الانتشار العالمي لتلوث المحيط، حتى أنه يمكن أن يصل في نهاية المطاف إلى طعامنا.
وبلح البحر كائن بحري رخوي يعيش في المناطق الساحلية، ويكون بين قوقعتين متطابقتين، وعادة ما يعرف باسم «المحار».
وأفادت الدراسة التي أجراها المعهد النرويجي لأبحاث المياه هذا الشهر، أن كمية البلاستيك الموجودة في بلح البحر بمياه القطب الشمالي، التي تبدو نظيفة، أكبر من أي كمية عثر عليها من خلال تجارب بطول سواحل النرويج.