وصف البيت الأبيض رفض الفلسطينيين مقابلة نائب الرئيس الأمريكي، مايك بنس، خلال جولة مقبلة في المنطقة بالأمر المؤسف
ورفضت السلطة الفلسطينية عقد أي اجتماع مع نائب الرئيس الأمريكي وهو ما فعله شيخ الأزهر وبابا الكنيسة بمصر، في أعقاب قرار الرئيس دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل.
وقال جارود آجين نائب كبير موظفي بنس والمتحدث باسمه ، بحسب رويترز :«من المؤسف أن السلطة الفلسطينية تضيع فرصة مناقشة مستقبل المنطقة لكن الإدارة لا تزال مستمرة دون عائق في جهودها للمساعدة على تحقيق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين وفريقنا للسلام لا يزال يعمل بجد لوضع خطة».