وتسعى السلطات الإسرائيلية منذ سنوات إلى جذب السياح الأجانب إلى الضفة الغربية عبر تطوير مواقع تاريخية ودينية كالحرم الإبراهيمي في المدينة القديمة في الخليل والذي يسميه اليهود “كهف البطاركة”.
واحتلت إسرائيل الضفة الغربية و1200 كلم مربع من هضبة الجولان السورية خلال حرب الأيام الستة في حزيران/يونيو 1967 أعلنت ضمها عام 1981 من دون أن يعترف المجتمع الدولي بذلك