كشفت دراسة حديثة أنجزتها جامعة سان دييغو أنّ المراهقات «14 عاماً» هنّ أكثر عرضة للإصابة بالكآبة من المراهقين الشباب.
وأعلنت الدراسة أنّ المراهقات اللواتي يمضين 5 ساعات أمام شاشات الهواتف الذكية هنّ أكثر عرضة للإصابة بالكآبة والإنتحار، بنسبة 71%، بحسب موقع «ديلي ميل».
وأوضحت الدراسة أنّ الفتيات اللواتي يعشن تحت ضغط الحصول على عدد الإعجابات والمتابعين، هنّ أكثر عرضة للإصابة بالتوتر والإقدام على الإنتحار.