انتقدت رئيسة البرازيل، ديلما روسيف، الدول الأوروبية لوضعها عوائق أمام دخول اللاجئين، مشيرة إلى أن الطفل السوري الذي تم العثور عليه وهو متوفي على شاطيء في تركيا كان بسبب أنه لم يكن محل ترحيب، حسبما أفادت قناة سكاي نيوز الإخبارية.
وقالت «روسيف» إن الطفل السوري البالغ من العمر 3 سنوات توفى لأنه لم يكن محل ترحيب. مات لأنه تم التخلي عنه لأن الدول وضعت عوائق أمام دخول هذا الطفل.
وأشادت الرئيسة بالبرازيل بوصفها دولة ترحب بالكافة من كل أنحاء العالم، لافتة إلى أن الاختلاط العرقي جزء من هويتها.