تجرى الرئاسة الفلسطينية اتصالاتها مع الأمم المتحدة والجهات الأوروبية والأطراف المعنية، لمساعدتها بالضغط على الحكومة الإسرائيلية؛ لاستيعاب اللاجئين الفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية، لوقف معاناة التشرد والموت والتشتت في دول العالم نتيجة الأوضاع الصعبة الجارية في المنطقة.
طالب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، من المندوب الفلسطيني الدائم لدى الأمم المتحدة، العمل وبسرعة مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون لاتخاذ الإجراءات المناسبة والضرورية لاستيعاب اللاجئين الفلسطينيين فى الأرض الفلسطينية، حيث اعتبرت أن هذه المهمة ليست مهمة إنسانية فقط، إنما هي حق لكل فلسطيني يعيش في المنفى، وفي مخيمات اللجوء.